تصويبات في كتب الفرع الشرعي للصف الثاني عشر (الفرع الشرعي)

أهديكم أطيب تحية، وأرجو تصويب التالية في كتب الفرع الشرعي (القرآن الكريم وعلومه، والحديث الشريف وعلومه والفقه الإسلامي (المعاملات):
أولا: كتاب القرآن الكريم وعلومه:
1. تعديل السؤال الثالث (صفحة 9): أمثل على: - نسخ التلاوة مع بقاء الحكم. (حذف النقطة)
                                                      - نسخ السنة بالقرآن.
ليصبح: أمثل على: نسخ السنة بالقرآن.
2. تعديل السؤال الثاني (صفحة 12): يساعد علم الناسخ والمنسوخ المفسر والفقيه في إزالة التعارض الظاهر بين النصوص الشرعية، أوضح ذلك مع التعديل
ليصبح: من خلال دراستي للناسخ والمنسوخ أزيل التعارض الظاهر بين قوله تعالى: (وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنْكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْوَاجًا وَصِيَّةً لِأَزْوَاجِهِمْ مَتَاعًا إِلَى الْحَوْلِ غَيْرَ إِخْرَاجٍ) البقرة 240، وقوله تعالى: (وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنْكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْوَاجًا يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَعَشْرًا) البقرة 234).
3. تعديل السؤال الثاني (ص37) : أمثل من القرآن الكرم على الإعجاز الغيبي فيما يأتي:
أ. كشف تآمر اليهود مع المشركين.   ب. إظهار الإسلام على جميع الأديان، ج. بشارة المؤمنين بدخول المسجد الحرام
ليصبح: أمثل من القرآن الكرم على الإعجاز الغيبي بالإخبار عن المستقبل.
4. تعديل العنوان (ص53): حكمة القسم بمخلوقات الله تعالى،
ليصبح: حكمة القسم بغير الله تعالى.
مع حذف النقطة الثانية (ص53): * أن يكون المقسم به مما لم يستعظمه بعض الناس، فيقسم الله تعالى به لتعظيم شأنها في نفوسهم، كالقسم بالقرآن الكريم، للدلالة على عظيم شأنه وعلو منزلته (حذف).
4. تعديل السؤال الخامس ص(53): أذكر ثلاثة حِكَم لقسم الله تعالى بغيرة في القرآن الكريم.  
ليصبح: أذكر حكمتين لقسم الله تعالى بغيرة في القرآن الكريم.
5. تعديل النقطة (أ) من السؤال الثالث (صفحة 62) : أ. قال تعالى: (وَإِنْ كَانَ قَمِيصُهُ قُدَّ مِنْ دُبُرٍ فَكَذَبَتْ) يوسف 27 .
لتصبح:  أ. قال تعالى : (إِنْ كُنْتُ قُلْتُهُ فَقَدْ عَلِمْتَهُ) المائدة 116.
6. تعديل السؤال الخامس (صفحة 87) : أفرق بين المطر والغيث في القرآن الكريم ، مع المثال.،
ليصبح: 5. أفرق بين المطر والغيث في القرآن الكريم من خلال قوله تعالى: ( وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهِمْ مَطَرًا فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُجْرِمِينَ) الأعراف 84، وقوله تعالى: (وَهُوَ الَّذِي يُنَزِّلُ الْغَيْثَ مِنْ بَعْدِ مَا قَنَطُوا وَيَنْشُرُ رَحْمَتَهُ وَهُوَ الْوَلِيُّ الْحَمِيدُ) الشورى 28.
7. تعديل: السؤال الثاني (صفحة 97) :  من خصائص السؤال والجواب في القرآن الكريم الاتصال بالواقع، أبين ذلك، مع ذكر مثال واحد.
ليصبح: من خصائص الجواب في القرآن الكريم الاتصال بالواقع، أبين ذلك، مع ذكر مثال واحد.
• ملاحظة: يطلب من الطالب حفظ الآيات الكريمة غيباً (1-16) من سورة النساء.
ثانيا: كتاب الحديث الشريف وعلومه:
1. درس 19: تعديل السؤال الأول (صفحة 82): أكمل ما يأتي: "لله أشد فرحاً....الحديث.
ليصبح: أعدد شروط التوبة.
2. درس 21: يحذف السؤال الأول (صفحة 89) : أكتب الحديث الشريف " دخلت امرأة النار ....... الحديث.
3. درس 22: يحذف السؤال الأول (صفحة 93): أكمل الحديث " من سن في الإسلام....... الحديث.
4. درس 26: يحذف السؤال الأول (صفحة 107): أكتب الحديث الشريف" إن العبد ليتكلم..... الحديث.
ثالثا: كتاب الفقه الإسلامي " المعاملات":
1. (درس 16: الإجارة 2) تعديل النقطة الخامس (صفحة 69): 5. التزام المستأجر بتسليم المأجور سليما من العيوب المانعة من استيفاء المنفعة، فإن تبين وجود عيب مانع من الانتفاع أو يقلل من قدره فالمستأجر بالخيار إن شاء أمضى العقد، وإن شاء فسخه.
لتصبح: 5. التزام المؤجر بتسليم المأجور سليما من العيوب المانعة من استيفاء المنفعة، فإن تبين وجود عيب مانع من الانتفاع أو يقلل من قدره فالمستأجر بالخيار إن شاء أمضى العقد، وإن شاء فسخه.